الله يحتفل بالنبي في سورة الفيل “6”
إعجاز في أمر الطيور الابابيل التي طاردت جيش أبرهة
هل هي طيور من الدنيا وحملت معها حجارة من الدنيا ثم تحولت إلى نار حرقة، للقضاء على جيش أبرهة، الذي تجرأ على الاعتداء على مكة وهدم الكعبة؟
أم هل هي طيور من الدنيا، ثم ذهبت إلى جهنم لتحضر هذه الحجارة من جهنم، للقضاء على جيش أبرهة الذي تجرَّأ على الاعتداء على مكة وهدم الكعبة؟
أم هل هي طيور من جهنم، وحملت معها حجارة، من الدنيا تحولت إلى نار، للقضاء على جيش أبرهة، الذي تجرَّأ على الاعتداء على مكة وهدم الكعبة؟
أم هل هي طيور من جهنم، وحملت معها حجارة من جهنم، للقضاء على جيش أبرهة، الذي تجرَّأ على الاعتداء على مكة وهدم الكعبة؟
أربعة معجزات خارقة للعادة، في أمر الطيور الأبابيل، وكان هذا إكرامًا واحتفالًا واحتفاءً بمولده صلى الله عليه وسلم.
إعجاز في أمر الحجارة التي قتلت جنود أبرهة الحبشي
ثلاثة حجارة صغيرة، يحملها كل طائر صغير، فتحت لهم أبواب جهنم، بشكل مخصوص لتأديب أبرهة وجيشه واحتفالًا واحتفاءً بمولده صلى الله عليه وسلم.
أمَّا إذا كانت الحجارة من الدنيا وتحولت إلى نار فهو قمة في الإعجاز، وكان هذا إكرامًا واحتفالًا واحتفاءً بمولده صلى الله عليه وسلم.